عذرا
هبعد عن التدوين شوية
مش عارفة هرجع تانى ولا لا
اترككم على خير
الى ان يحين لقاءنا ثانيه
سلام
الأحد، 22 يونيو 2008
الخميس، 5 يونيو 2008
الحادثة الثانيه_البقال بنفسه
اعتقد انى بعضكم سوف يظن انها مدونه(انا والبقال وهواك) لان الموضوع الاول والثانى ذكر فيه البقال
لكنها مجرد الصدفة
بنفس بدايه الموضوع الاول اردت الذهاب الى البقال حتى اشترى بعض الحلوى لنفسى ولم ترسلنى ام هذه المرة لقضاء طلباتها وبالطبع لم اذهب الى البقال(اياه) حتى لا يرانى الذئب الاول ويحاول مساعدتى فى عبور الطريق مرة اخرى
وياليتنى ما فعلت
ففى اليوم الذى ذهبت فيه الى ذلك المكان لم تكن صاحبته موجودة واوصت ابنها بالبقاء فى المكان
اعطيت الفتى 50 قرشا وطلبت ما اريدة وطلبت ما تبقى من المال منه وكان 20 قرشا فقط
لا قيمة لهم الان ولكنهم كانوا مهمين بالنسبه الى فى عام 1998
ولا اعرف ما الذى حدث هل بالفعل وقعت من يدة العشرون قرشا فى ذلك المكان الضيق ام هو الذى القاها متعمدا؟
لا يهم
وطلب منى ان امد له يد المساعدة فى احضار النقود من على الارض من ذلك المكان الضيق حيث ان يدى صغيرة ويده كبيره لا يستطيع احضار العشرون قرشا بنفسه
بمنتهى السذاجة ثنيت جذعى الى الاسفل لاحضر النقود واذ هو يغلق المكان علينا وانا لم اكن اراه حتى احضرت نقودى واردت ان اذهب الى اصدقائى فهم ينتظروننى لنلعب سويا
فعندما وقفت مرة اخرى بمنتهى العنف والقوة دفعنى لاثنى جذعى ثانيه وسحب جونلتى من على جسمى واخذ يحتك بجسمى احتكاكات جعلتنى اشعر باحساس ابشع من ان يتخيله احد وهو يردد اهاته واستمتاعه بجسدى
لا اعرف ما الذى يجذبهم الى ما الذى يجذبهم الى جسدى؟
واخذت اصرخ واصرخ واصرخ فقد كرهت صمتى بعد الحادثة الاولى ولكن لم يسمعنى احد سوى اصدقائى الذين كانوا ينتظروننى لنلعب سويا فقد كانوا يمرون بالصدفة وهم فى طريقهم الى بيتى ليسالوا عنى لماذا تأخرت ولم اتى الى بيت (محمود) لنلعب (الاتارى)
واخذوا يحاولوا فى رفع باب المكان حتى ارتفع قليلا مما يسمح بدخول اجسادهم الضئيلة الى البقاله
وكنت قد ارديت ملابسى وهو ايضا اغلق بنطاله
ونظر الى بطريقة شرسه وقال لى : انتى مش خدتى فلوسك واقفة هنا بتعملى ايه؟
وكانت صوته عالى جدا لدرجة انه افزعنى انا واصدقائى وجرينا جميعا الى الشارع وقد كنت ابكى فسالنى احدهم ما بك؟
لم اجيب بل تركتهم وسقطت حلواى وانا اجرى على الارض وذهبت الى ذلك الجراج القديم وجلست لابكى بجوارة حتى انفطر قلبى ولم اعد قادرة على التنفس
ثم جاء اصدقائى واخذوا يسألوننى ما بك ما بك؟
وبعد ان هدأت تكلمت الى (ياسر) صاحبى الاقرب الى على انفراد فى طريقنا الى بيت محمود لنلعب
وقصصت عليه ما حدث ولانى طفله اخذت بنصيحة طفل لم اتكلم
فقد حذرنى (ياسر) :عارفة انتى لوقلتى لمامتك هتعمل فيكى ايه ؟هتعمل زى ماما لما بتعمل لما اخدت الفلوس من على الكرسى من وراها هتلسعك بالمية اللى بتنزل من الشمعة وهى مولعة ماماتك مش هتصدق هتقول ان انتى بتعملى حاجات قله ادب زى الناس اللى فى التلفزيون اوعى تقوليلها احسن تضربك ,مش يلا بقى نجرى شوية عشان نلحق نلعب عن محمود دى ماماته عاملة كيكة حلوة لينا هناك واحنا سبناها وقعدنا ندور عليكى.
ذهبت اليهم ولم العب بل اخذت انظر الى الشاشه واراهم وهم يلعبون واحضرت لنا ام (محمود) الكيكة لنأكلها فقد كانت تحب البنات حقا لانها لم تنجبهم يوما
واعطتنى الكيكة لاكلها
وانتهى اليوم بالنهاية الطبيعية لكل يوم تم التحرش بى فيه
نمت نعم مرة اخرى نفس النهاية
نمت فى بيت (محمود) على الارض حيث كنا نجلس لنلعب (الاتارى)
نمت والطعام فى فمى لا اتذكر ان كانت كيكة حلوة ام لا
فقد نمت قبل ان ابلعها وكان الجزء الاكبر منها فى يدى والاخر فى فمى
لم تشأ ام (محمود ) ان توقظنى فاتصلت بامى لتخبرها انى نائمة عندها فاتت امى واخدتى واستيقظت لاجد نفسى فى بيتى استيقظت وانا فرحة جدا فقد ظننت ان ما حدث كان حلما سيئا
ولكن امى صدمتنى عندما حكت لى انها هى التى قامت باحضارى من بيت (محمود)الى بيتنا بدون ان اشعر
فقد فاق عمق نومى عمق نوم اهل الكهف
نوم للهروب من الواقع
الثلاثاء، 3 يونيو 2008
توضيح
تحديث: اوك معلش انا فعلا كنت عصبيه حقكوا عليا بس عشان نبقى اخر مرة نتكلم فى الموضوع دة انا مش ناقصة بجد حد يأنبنى انا اللى فيا مكفينى وزيادة
***************************************************************************
احب اوضح لكل واحد معارض للمدونة دى انه طززززززززززززززز فيه
اى نعم
انا مش هسمع كلام حد واللى مش عاجبه يشرب من البحر
المدونة دى صوت كل بنت اتأذت
اللى شايف ان وجود المدونة دى غلط حاجة من اثنين ملهمش تالت
يا اما مش فاهم حاجة او متحرش بالبنات
واحب اوريكو نوعية التعليقات اللى مش هرد عليها
زى عايش ولكن اللى شايف انى بجاهر بالسوء
اختى العزيزه صحيح انتى مجنى عليكى وهو زئب بشرى زى مابيقولوا والزنب مش زنبك بس ياريت بلاش تجاهرى بالسوء فسيدنا رسول الله قالكل امتى معافى الا المجاهرين ارجو ان تفهمى قصدى تحياتى علاء
اختى العزيزه صحيح انتى مجنى عليكى وهو زئب بشرى زى مابيقولوا والزنب مش زنبك بس ياريت بلاش تجاهرى بالسوء فسيدنا رسول الله قالكل امتى معافى الا المجاهرين ارجو ان تفهمى قصدى تحياتى علاء
حد يقولو يشيل حرف ال(ز) ويحط ال(ذ) يا جماعة
وكمان محمد الكومى
مش عارف اقول ايه اولا انك تحكي او ماتحكيش دي حاجة تخصك طبعا و لو ان انا مش مؤيدها ثانيا بتسالي عن ذنبك واضحة زي الشمس ذنبك انك وقعتي في سكة واحد هيجان و حيوان ايه اللي مشاكي في سكته هو مش من حق الهيجانين يمشوا و يبرطعوا في البلد ولا ايه و كمان لما تيجي في سكته و يغتصبك تقولي ذنبك ايه ويحك يا انثى تحياتي و تعاطفاتي ايضا
استاذ محمد رغم تعاطفك معى الذى اشكرك عليه الا انه اولا لا يحق لك ابداء رأيك فى انى اتكلم او لا وكمان المدونة لا ترحب بالبذاءت مطلقا
ولا اقصد الهجوم عليك حتى الان
هسيبكم انتو تردو
واللى يغلط فيا تاخدولى حقى منه على طول محدش يستاذن منى
ادينى ادتكم تصريح اهو اللى يغلط فى المدونة دى تقطعوه دى مدونتك زى ماهى مدونتى لانها المكان اللى بيجمعنا كلنا سوا
واحب بردة اوضح ان الناس اللى ممكن تسولها نفسها انها تبوظ المدونة بمساعدة اى هاكر مان
المدونة دى في منها مدونتين تانين شغالين بالفعل والبوست اللى بيتكتب هنا بنقلة على المدونتين التانين اللى باسم مختلف تماما وبايميلات مختلفة بردة بالاضافة الى انى عندى نسخة من كل بوست كتبته او هكتبه
وعندى حتى نسخ لاكواد الشات بوكس وعداد الزوار وحتى الساعة اللى فى المدونه
فريحو نفسكو لانى لو مسحتولى مدونة هطلع بغيرها
يعنى ريحوا نفسكو انا موجودة رغم انف المعارضين
واخيرا احب اطلب منكم اكمال تعليقاتكم الكريمه فى البوست بالاسفل
الاثنين، 2 يونيو 2008
الحادثة الاولى_رحلة الى البقال
بدايه احب اشكركم جميعا على ترحيبكم بيا فى عالم التدوين
واحب اوضح بعض النقاط الرئيسيه انا لست من هؤلاء الذين يتعمدون استخدام الالفاظ البذيئه
وانا لن اغير اسمى الذى يعبر عنى وهو مؤلم لان واقعى ايضا مؤلم واسمى لا يدل على ان البلوج(من اياهم) وحتى لو يدل (فصاحب العقل يميز) وانتم الان تعرفوا هذه المدونه وتعرفون ما غرضها
اما اى اشياء اخرى عن البلوج فسوف ادرجها فى بوستات
******************************
الحادثة الاولى
اتذكره كما لو كان البارحة نعم اتذكره ذلك الرجل الحقير الذى اتمنى موته حتى لا اراه ثانيه مثلما افعل كل يوم
كنت فى السابعة او التاسعة من عمرى
اتذكر ذلك اليوم الذى وسوس له فيه الشيطان بايذاء جسدى النحيل الضعيف
ذلك الشيطان الذى امره بايذائى والاستمتاع بايذاء جسدى
اتذكر المتعة التى كانت فى عينيه تلك المتعة التى كان يشعر بها وهو يلبى رغبات جسدة جنسيا
ولكنها بالطبع ليست رغبات طبيعيه ففى رأيى الخاص ان كل محب لممارسة الجنس مع الاطفال (شاذ) ويجب ان يبحث لنفسه عن علاج
فى ذلك اليوم الحاااااار جدا من شهر اغسطس ارسلتنى امى الى البقال وليتها لم تفعل
ففى ذلك اليوم تتبعنى منذ لحظة نزولى من باب البيت
ودار الحوار بيننا
هو:راندا ! انتى راحه فين
انا:ازيك يا اونكل محمد انا راحة عند عمو البقال اللى هناك
هو:يااااه وهتعدى العربيات لوحدك
انا:ايوة انا متعودة على كدة
هو :لا اخاف عليكى تعالى معايا وانا اعديكى الطريق ونشترى الحاجت ونرجع سوا
ورغم ان امى لطالما حذرتنى من الذهاب مع اى شخص غريب الى اى مكان الا اننى لم اكن خائفة حيث اننى كنت فى الشارع حيث لا اخاف والناس حولى من كل جانب وغير ان ذلك الحقير تعرفة عائلتى جيدا ويسكن بالقرب مننا ولم اكن اخشاه فليس هو بالشخص الغريب الذى اخاف منه بالنسبه الى
واجده فجأة يحملنى من على الارض وانا اطلب منه ان ينزلنى لامشى فيرفض متحججا انى طفله وان خطواتى بطيئة وهو يريد الاسراع فى المشى لنذهب الى بقال اخر لان البقال الذى اردته ذهب ليصلى رغم انى رايت انه كان بالداخل
بدأت اقلق وكان مجرد خوف طفله لشعورها بضعف جسدها امام رجل فى الثلاثينيات من عمره
واخذت اركله بقدماى الصغيرتين وهو يستنكر افعالى ويسألنى لما انا خائفة ؟
ولم استطع التخلص من قبضاته لاجد نفسى فى مكان من اربع جدران غرفة صغير بالدور الثالث والاخير من ذلك البيت الذى امر عليه كل يوم لاراه واتذكر ذلك اليوم
اغلق الباب واستدار الى واخذ يضحك معى ويلاطفنى ويلمسنى ويحرك اصابعه بين شعرى
ثم احكم قبضته على جسدى الضئيل واخذ يحاول الحصول على متعته
متعته من ماذا؟ من جسدى الضئيل ومازلت لا افهم اى متعة يجدها فى جسد طفله
انثى لكن غير مكتمله
ايستطيع احدكم الان لومى ورمى التهم الى باننى كان جسدنى مثير وارتدى ملابس مثيرة للرجال
اى اثارة تستطيعون رؤيتها فى جسد طفلة فى التاسعة من عمرها؟
وبعد ان استمر الامر لساعة ولكم ان تتخيلوا ماذا كان يفعل لانى لن اشرح ماحدث
ولكن سأخبركم ببعض الاشياء مثل مقاومتى والتى كانت تبدو كمقاومة عصفورة لنمر خبيث يفوقها قوة الف مرة
وبكيت كثيرة متوسله اليه ان يعيدنى الى امى واخبرته ان ما يفعله لا يعجبنى واخافنى شكل جسدة كثيرا
فكيف لطفله فى مثل سنى فى ذلك الوقت ان تتحمل ان ترى رجل عارى
ولكنى حمدت الله على شئ عندما كبرت وهو انه تركنى فتاه(بنت بنوت) ولم يفض غشائى
بعد ان انتهى وانهكت قواه من مقاومتى وانهكت قوايا ايضا من المقاومة امرنى بارتداء ملابسى حتى نذهب الى البقال ثم يعيدنى الى البيت
وبالفعل اخذنى وحملنى ثانيه على كتفه لانى كنت لا اقوى على المشى من شدة التعب بل اننى نمت على كتفه وكنت غايه فى الهدوء ولم ابكى نهائيا واشترى لى ما اريده من البقال
وهددنى اننى لو اخبرت احدا فسيفعل ما فعله مرة اخرىونجح تهديده ولم يفشل
ولكن ما لا يعرفه اننى كنت مصدومة من ما حدث لى ولم اكن انوى اخبار احدا لاننى لم اكن اعرف ماذا على ان اقول
ومن ناحيه اخرى لو كان لكم ام مثل امى_صدقونى_لن تخبروها بشئ مثل هذا خوفا من العقاب بالرغم من اننى لست المخطئه ولكن وقتها لم اكن اعرف من المخطئ ولم اكن استطيع التمييز
وعندما وصلنا الى البيت طلبت منه ان يحملنى حتى باب شقتنا ولم يرفض وبالفعل وضعنى بين ايدى امى والتى سألتنى لماذا تاخرت فاجاب مسرعا اننى كنت معه وكان يشترى لى الحلوى ويشترى لى ما طلبته امى ناصحا اياها ان لا تتركنى اذهب الى ذلك البقال مرة اخرى وحدى حتى لا اتعرض لحادث سيارة
وقد كنت انظر بذهول اليه والى امى
اتريدون معرفة ماذا فعلت بعد ان وصلت للبيت؟
خمنوا!!!!!!!!!!
نمت نعم نمت وحينما كبرت عرفت ان نومى وقتها كان حاله نفسيه معروفة بانه عندما يكون عند المرء ما يريد الهروب منه فانه ينام ليهرب من واقعه
باى ذنب سوف تلومونى الان
هل كنت انا المذنبه؟
هل كنت ارتدى ملابس مثيرة؟
هل كنت اسير على طريق لا يوجد به بشر؟
هل كنت اسيرفى الشارع بعد منتصف الليل؟لقد كانت الساعة الثالثه ظهرا_تقريبا_حينها
صدقونى لن تجدوا ما تلومونى عليه
فلم اكن انا المخطئه
***********************************
مجرد نصيحة
ارجوكم واتوسل اليكم تكلموا مع اطفالكم ولا تخطئوا خطأ امى فالشدة فى التربيه ليست كل شئ فحتى الان ارى ذلك الحقير وحتى الان لم استطع اخبار امى او المطالبه بحقى حذروا اولادكم من مثل هذه الاشياء بطريقتكم الخاصة التى ترونها مناسبه لاسلوب تربيتكم وابسطها ان تعلم طفلك ان يخبرك-بدون خوف من عقاب_اذا وضع احدهم يديه اسفل ملابسه او لمس اعضاءه الحساسه سواء كان فتاه او صبى
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)